إلى الأَمِيْرةِ النَّائِمَة تَحْتَ رُمُوشِي
إلى الأَمِيْرةِ النَّائِمَة تَحْتَ رُمُوشِي
أَكْتُبُ أَشّعَارِي
وَ أُعْلِنُ اِنْتِحَارِي
وَالْوَصِيْة...
أَنْ تَنَامِي بِهُدُوءٍ حَتّى الصَّبَاحْ
لأَرَى جِفْنَاكِ تَتَفَتَّحْ
وَتُشّرِقُ بُنِيَّةُ عَيْنَاكِ تَتَلألأ
كَمَا تَتَلألأ قَطَرَاتُ النَّدَى
عَلَى أَوْرَاقِ أَزْهَارِي
إِلــَيْــكِ يَا مَنْ تَنَامِيْن تَحْتَ رُمُوشِي
أُعْلِنُ لِعَيْنَاكِ اِنْتِصَارِي
عَلَى يَأسٍ حَاوَلَ صَدِّي عَنْ حــُبَــَكِ
فَعَنْ يَأسِي أُقَدِمُ اِعْتِذَارِي
نَامِي يَا حَبِيْبَتِي تَحْتَ رُمُوشِي
فَإِذْ لَمْ تَكُنْ عُيُونِي مَسْـــكَنَــــكِ
لا أَقْبَلُ أَنْ تَــكُون الْحَيَاة سَــكَنَاً لِأَمِيْرةٍ
تَسْتَحِقُ أَنْ تَسْـكُن تَحْتَ رُمُوشِي...وَأَحْضَانَ أَفْـكَارِي
إلى الأَمِيْرةِ النَّائِمَة تَحْتَ رُمُوشِي
أَكْتُبُ أَشّعَارِي
وَ أُعْلِنُ اِنْتِحَارِي
وَالْوَصِيْة...
أَنْ تَنَامِي بِهُدُوءٍ حَتّى الصَّبَاحْ
لأَرَى جِفْنَاكِ تَتَفَتَّحْ
وَتُشّرِقُ بُنِيَّةُ عَيْنَاكِ تَتَلألأ
كَمَا تَتَلألأ قَطَرَاتُ النَّدَى
عَلَى أَوْرَاقِ أَزْهَارِي
إِلــَيْــكِ يَا مَنْ تَنَامِيْن تَحْتَ رُمُوشِي
أُعْلِنُ لِعَيْنَاكِ اِنْتِصَارِي
عَلَى يَأسٍ حَاوَلَ صَدِّي عَنْ حــُبَــَكِ
فَعَنْ يَأسِي أُقَدِمُ اِعْتِذَارِي
نَامِي يَا حَبِيْبَتِي تَحْتَ رُمُوشِي
فَإِذْ لَمْ تَكُنْ عُيُونِي مَسْـــكَنَــــكِ
لا أَقْبَلُ أَنْ تَــكُون الْحَيَاة سَــكَنَاً لِأَمِيْرةٍ
تَسْتَحِقُ أَنْ تَسْـكُن تَحْتَ رُمُوشِي...وَأَحْضَانَ أَفْـكَارِي